هل تعانين من مشاكل البشرة التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية؟ هل تحلمين ببشرة مشدودة وشبابية خالية من العيوب؟ الحل في تقنية مبتكرة، مع جهاز السكارليت للبشرة ستحصلين على بشرة أحلامك، تقنية السكارليت تجمع بين الإبر الدقيقة والترددات الراديوية لتحفيز إنتاج الكولاجين من الداخل، فتمنح بشرتك نضارة وشدًّا بدون جراحة. 😊

جهاز السكارليت للبشرة: الجهاز الأول الذي يعيد شباب البشرة بدون جراحة
في عالم التجميل يظهر جهاز سكارليت كأحد أبرز الحلول المتقدمة وغير الجراحية لمشاكل البشرة. هذه التقنية، التي حصلت على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، تمثل ثورة في مجال العناية بالبشرة. يعتمد جهاز سكارليت على تقنية فريدة تجمع بين الإبر الدقيقة (Microneedling) وطاقة الترددات الراديوية (Radiofrequency)، مما يجعله علاجًا فعالًا لمجموعة واسعة من مشكلات الجلد.
تكمن قوة جهاز سكارليت في قدرته على الوصول إلى أعمق طبقات الجلد وتحفيزها بشكل مباشر، دون إلحاق ضرر بالسطح الخارجي للبشرة. هذا يعني أنكِ تحصلين على فوائد علاجين جلديين ناجحين في إجراء واحد، مما يضمن نتائج مبهرة وسريعة في شد البشرة، تحسين ملمسها، وإعادة النضارة واللمعان إليها.
آلية عمل سكارليت: كيف تجمع تقنية الإبر الدقيقة والترددات الراديوية (RF)؟
تتلخص آلية عمل تقنية السكارليت في خطوتين متكاملتين لتحقيق أفضل النتائج:
- الوخز بالإبر الدقيقة (Microneedling): يستخدم الجهاز مجموعة من الإبر الدقيقة جداً والمعزولة (يصل عمقها من 0.5 إلى 3.5 ملم) لاختراق الجلد بشكل آمن ومحسوب. هذا الوخز يُحدث إصابات دقيقة ومُتحكم بها في طبقة الأدمة، مما يحفز استجابة الشفاء الطبيعية في الجسم، والتي تتمثل في إنتاج الكولاجين والإيلاستين.
- طاقة الترددات الراديوية (RF): في اللحظة التي تصل فيها الإبر الدقيقة إلى العمق المحدد تحت الجلد، يقوم الجهاز بإصدار نبضات من طاقة الترددات الراديوية. تعمل هذه الطاقة على تسخين الأنسجة العميقة لدرجة حرارة تتراوح بين 50-60 درجة مئوية. هذا التسخين يؤدي إلى تقلص ألياف الكولاجين الموجودة فورًا، مما يعطي تأثير شد فوري، كما يحفز خلايا الجلد على إنتاج كميات هائلة من الكولاجين الجديد على مدى الأسابيع التالية للجلسة.
هذا الدمج الذكي بين الوخز والتسخين يجعل جهاز سكارليت للبشرة فعالًا بشكل استثنائي في تجديد خلايا الجلد وشد الترهلات من الداخل إلى الخارج.
🌸 ما هي فوائد جلسة سكارليت للوجه؟ : أكثر من مجرد نضارة!
تتعدد فوائد ومزايا جهاز سكارليت لتقدم حلولًا شاملة لمشاكل البشرة المختلفة. إليكِ أهم الفوائد التي يمكنكِ توقعها:
- شد الوجه والرقبة: يعالج ترهل الجلد بفعالية، ويحدد خط الفك، ويشد الجفون المتهدلة بشكل آمن.
- نضارة ولمعان البشرة: يجدد خلايا الجلد ويعيد إليها الحيوية واللمعان الصحي الذي تفقده مع مرور الوقت.
- توحيد لون البشرة: يساعد في علاج التصبغات السطحية والبقع الداكنة الناتجة عن أضرار أشعة الشمس.
- تصغير المسامات الواسعة: يعمل على تقليص حجم المسام بشكل ملحوظ، مما يمنح البشرة ملمسًا أكثر نعومة ونقاء.
- علاج ندبات حب الشباب: يعتبر من أفضل الحلول لتحسين مظهر الندبات العميقة والسطحية الناتجة عن حب الشباب.
- علاج التجاعيد والخطوط الدقيقة: من خلال تحفيز إنتاج الكولاجين، يقلل من ظهور التجاعيد حول العينين والفم وفي الجبهة.
- علاج علامات التمدد: يمكن استخدام الجهاز على مناطق مختلفة من الجسم لعلاج الخطوط البيضاء والحمراء الناتجة عن تمدد الجلد.
تجربتي مع جهاز سكارليت: شهادات حقيقية ونتائج “قبل وبعد”

تنتشر على الإنترنت العديد من الشهادات حول “تجربتي مع جهاز سكارليت”، ومعظمها يشيد بالنتائج الملحوظة والسريعة. تظهر صور “سكارليت للوجه قبل وبعد” تحسنًا كبيرًا في جودة البشرة. عادةً ما يلاحظ المرضى فرقًا في نضارة البشرة وشدها بعد الجلسة الأولى، لكن النتائج النهائية تظهر بشكل تدريجي خلال 2-3 أشهر مع اكتمال عملية بناء الكولاجين الجديد.
الآثار الجانبية بعد الجلسة عادة ما تكون طفيفة جدًا، حيث يقتصر الأمر على احمرار بسيط وتورم خفيف يزول في غضون ساعات قليلة (أقل من 24 ساعة في معظم الحالات). وهذا ما يجعل فترة التعافي شبه معدومة، حيث بإمكانك ممارسة يومك الطبيعي مباشرة بعد الجلسة.
تعدد استخداماته: لماذا يعتبر سكارليت الحل الأمثل لمختلف مشاكل البشرة؟
يكمن سر قوة جهاز سكارليت في تعدد استخداماته المذهل. فهو لا يستهدف مشكلة واحدة فقط، بل يقدم حلًا شاملًا لمجموعة واسعة من الحالات الجلدية، مما يجعله استثمارًا ذكيًا في جمال بشرتك. يمكن استخدامه بأمان على مناطق حساسة مثل منطقة حول العين والشفاه، بالإضافة إلى الوجه، الرقبة، وأجزاء مختلفة من الجسم.
سواء كنتِ تعانين من آثار الشيخوخة المبكرة، أو ندبات قديمة، أو ترغبين فقط في الحفاظ على شباب البشرة ونضارتها، فإن سكارليت يقدم لكِ العلاج المناسب.
أضرار جهاز سكارليت المحتملة: هل هي حقيقية أم مبالغ فيها؟
عند البحث عن “أضرار جهاز سكارليت”، من المهم معرفة أن هذه التقنية تعتبر آمنة للغاية عند إجرائها على يد طبيب متخصص وبجهاز أصلي. الآثار الجانبية نادرة جدًا ومؤقتة، وتشمل:
- احمرار وتورم خفيف في منطقة العلاج (يزول خلال ساعات).
- شعور طفيف بالوخز أو الحرارة.
- ظهور نقط دم دقيقة جدًا (نادر جدًا ولا يحدث نزيف).
لتجنب أي مضاعفات، من الضروري اختيار عيادة موثوقة وفريق طبي خبير، مثل “عيادات أديم”، لضمان أعلى مستويات الأمان والجودة.
جلسة سكارليت: ماذا تتوقعين قبل، أثناء، وبعد الإجراء؟
تتميز جلسة السكارليت بكونها سريعة ومريحة نسبيًا. إليكِ ما يمكن توقعه:
- قبل الجلسة: سيقوم الطبيب بتنظيف بشرتك وتطبيق كريم مخدر موضعي لمدة 30-40 دقيقة لضمان راحتك التامة أثناء الإجراء.
- أثناء الجلسة: يقوم الطبيب بتمرير قبضة الجهاز على المناطق المستهدفة. ستشعرين بضغط خفيف ووخز بسيط مع كل نبضة. تستغرق الجلسة عادةً من 40 إلى 60 دقيقة حسب مساحة المنطقة المعالجة.
- بعد الجلسة: مباشرة بعد انتهاء الجلسة، ستبدو بشرتك محمرّة قليلاً، كما لو كنتِ قد تعرضتِ لحروق شمس خفيفة. يزول هذا الاحمرار بسرعة، ويمكنكِ العودة إلى أنشطتك اليومية فورًا.
ما الذي يجب مراعاته قبل وبعد استخدام جهاز السكارليت؟
قبل الجلسة:
- تقدّمي استشارة طبية لتقييم الحالة.
- تجنّبي التدخين أو التعرض الشديد للشمس قبل الجلسة.
- تنظيف البشرة وإبلاغ الطبيب عن أي إجراءات تجميلية سابقة.
بعد الجلسة:
- تجنب التعرض المباشر للشمس: واستخدام واقي شمسي بعامل حماية عالٍ.
- الترطيب المستمر: استخدام كريمات مرطبة ومهدئة يصفها الطبيب.
- تجنب مستحضرات التجميل: لمدة 24 ساعة على الأقل بعد الجلسة.
- شرب كميات كافية من الماء: لتعزيز عملية الشفاء وتجديد الخلايا.
- الامتناع عن مقشرات البشرة: أو أي منتجات تحتوي على الريتينول لمدة أسبوع.
سكارليت أم مورفيوس 8؟ مقارنة لأشهر تقنيات شد البشرة
كلا الجهازين يعتمد على تقنية الإبر الدقيقة مع الترددات الراديوية، لكن هناك بعض الفروقات الدقيقة. يتميز جهاز سكارليت بكونه ألطف على البشرة مع فترة تعافٍ أقل، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمن يبحثون عن نتائج فعالة بأقل قدر من الآثار الجانبية. بينما قد يوفر مورفيوس 8 اختراقًا أعمق، مما قد يكون مناسبًا لحالات الترهل الشديدة. القرار النهائي يعتمد على تقييم الطبيب لحالتك وتوقعاتك.
الفرق بين جهاز سكارليت وجهاز الترافورمر
يعتبر جهاز سكارليت وجهاز الترافورمر من أحدث التقنيات المتقدمة في مجال تجميل البشرة وشد الوجه، لكن كل منهما يعمل بطريقة مختلفة تمامًا ويخدم نوعًا محددًا من مشكلات البشرة.
- جهاز سكارليت يعمل باستخدام الإبر الدقيقة وتقنية الراديوفريكونسي (الترددات الراديوية) التي تُرسل طاقة حرارية إلى الطبقات العميقة من الجلد لتحفيز خلايا البشرة على إنتاج الكولاجين والإيلاستين.
هذا الجهاز يُستخدم لعلاج الندبات، حب الشباب، المسامات الواسعة، التجاعيد الدقيقة، ومشاكل نضارة البشرة، ويُعد من أحد الحلول الفعّالة غير الجراحية التي تمنحك بشرة أكثر لمعانًا وتوحيدًا للملمس. - أما جهاز الترافورمر (Ultraformer) فهو يعتمد على تقنية الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة (HIFU)، ويعمل على شد البشرة والأنسجة العميقة بدون جراحة. يستهدف ترهّل الجلد والذقن المزدوجة ويفيد أكثر في نحت الوجه وشد الرقبة.
📌 باختصار:
- الترافورمر = مخصص للشد العميق ونحت الملامح بدون جراحة.
ولذلك نجد أن كثيرًا من العيادات تستخدم الجهازين معًا لتحقيق نتائج شاملة: نضارة من السكارليت + شدّ من الترافورمر. - سكارليت = مخصص لتحسين ملمس الجلد، المسام، النضارة، والحبوب.
الأسئلة الشائعة
متى تظهر نتيجة السكارليت للوجه؟
النتائج تختلف من شخص لآخر حسب حالة البشرة وعمق المشاكل، لكن يمكن تحديدها على مراحل:
- بعد الجلسة مباشرة: ستلاحظين احمرارًا خفيفًا ودفئًا في البشرة، وهي إشارة إيجابية بأن الطاقة بدأت تحفّز الخلايا.
- خلال أسبوع: تبدأ البشرة في التعافي ويظهر ملمس أكثر نعومة.
- بعد أسبوعين إلى أربعة أسابيع: تبدأ النتائج الفعلية بالظهور تدريجيًا، حيث تبدأ البشرة في إنتاج كولاجين جديد وتتحسن النضارة والشدّ.
- بعد 6 إلى 8 أسابيع: تكون النتائج في ذروتها — بشرة مشدودة، أقل تجاعيد، وأكثر إشراقًا.
🩵 عادة ما يُنصح بإجراء جلسة سكارليت كل 4 إلى 6 أسابيع ضمن مجموعة جلسات (2 إلى 3 جلسات) لتحقيق أفضل النتائج، ثم جلسة صيانة كل 6 أشهر.
ما هي الآثار الجانبية لجهاز سكارليت؟
رغم أن جهاز السكارليت يُعتبر من أكثر الإجراءات التجميلية أمانًا، إلا أن هناك بعض الآثار الخفيفة والطبيعية التي قد تظهر بعد الجلسة:
- احمرار بسيط في البشرة يدوم بضع ساعات فقط.
- شعور خفيف بـ وخز أو دفء بعد الإجراء.
- في بعض الحالات النادرة قد يحدث تورم طفيف أو جفاف مؤقت في الجلد، ويزول خلال يوم أو يومين.
- بعد الجلسة مباشرة يُنصح باتباع نصائح العناية بالبشرة التي يقدمها الطبيب، مثل:
- استخدام واقٍ شمسي ومرطّب خفيف.
- تجنّب التعرض المباشر للشمس لمدة 48 ساعة.
- عدم وضع مكياج أو تقشير الجلد خلال أول يوم.
💬 بهذه الخطوات، تبقى الآثار الجانبية أقل ما يمكن وتتحسن البشرة بسرعة، لتعودي إلى يومك الطبيعي بعد أقل من ساعه واحدة من الجلسة.
هل جلسة سكارليت مؤلمة؟
سؤال شائع جدًا! والإجابة هي: ❌ لا، جلسة سكارليت ليست مؤلمة بالمعنى الحرفي.
لكن من الطبيعي الشعور بوخز بسيط أو دفء في الجلد أثناء الجلسة بسبب دخول الإبر الدقيقة ونقل حرارة الترددات الراديوية إلى الطبقات العميقة.
🧴 تفاصيل الإحساس أثناء الجلسة:
- يتم أولاً تنظيف البشرة ووضع كريم مخدّر موضعي لتقليل الإحساس تمامًا.
- يشعر المريض بوخز بسيط أثناء مرور إبر الراديوفريكونسي على الوجه.
- الإجراء يستغرق حوالي 30 إلى 45 دقيقة فقط.
- بعد الجلسة يمكنك ممارسة يومك الطبيعي دون توقف أو ألم مزعج.
🔹 الأمان في جلسة السكارليت يعتمد على مهارة الطبيب ودرجات الطاقة المستخدمة، لذلك يُفضل أن يتم العلاج في مركز طبي متخصص ومعتمد مثل عيادات أديم التي تستخدم أجهزة أصلية وتشرف عليها فرق طبية متخصصة.
عيادات أديم: وجهتك للحصول على أفضل نتائج من جهاز سكارليت
لأن جمالك يستحق الأفضل، فإن اختيار المكان المناسب لإجراء تقنية السكارليت هو الخطوة الأهم. نفخر في عيادات أديم بكوننا وجهتك الشاملة للرعاية الصحية والتجميلية. نقدم لكِ باقة متكاملة من الخدمات الطبية تحت سقف واحد، بدءًا من العناية بالبشرة والشعر وحتى الجراحات التجميلية، وذلك بفضل فريقنا الطبي المتخصص وأحدث التقنيات الطبية.
نضمن لكِ تجربة آمنة ونتائج استثنائية تعيد لبشرتك شبابها وحيويتها. 💖
اتصلي بنا اليوم لحجز استشارتك:
📞 966-8001240490+
📞 966-920018411+
📞 966-112002255+





